منتدى الفرح المسيحى

منتدى الفرح المسيحى (https://www.chjoy.com/vb/index.php)
-   لعب وترفيه (https://www.chjoy.com/vb/forumdisplay.php?f=140)
-   -   فكرة × اية (https://www.chjoy.com/vb/showthread.php?t=581555)

مورا مرمر 01 - 09 - 2018 09:34 AM

فكرة × اية
 
اللعبة دى عبارة عن انى هاكتب اية

وكل واحد منكم هايقول اية ليها نفس المعنى او تأمل او فضيلة يتعلمها من الاية او تكمله للاية او الشاهد الكتابى ليها او ممكن ينزل الفقرة كاملة اللى فيها الايه .

انا هنزل ايه وبعد 3 ايام هاغيرها

الاية هى

"لِيَقُلِ الضَّعِيفُ: «بَطَلٌ أَنَا!»"

يلا يا حبايب عايزين مشاركة
و اللى مش فاهم اللى مكتوب فوق يقول ..

Mary Naeem 01 - 09 - 2018 10:21 AM

رد: فكرة × اية
 



بنت معلم الاجيال 01 - 09 - 2018 10:40 AM

رد: فكرة × اية
 
اِطْبَعُوا سِكَّاتِكُمْ سُيُوفًا، وَمَنَاجِلَكُمْ رِمَاحًا. لِيَقُلِ الضَّعِيفُ: «بَطَلٌ أَنَا!» "

(يوء 3: 10)

walaa farouk 01 - 09 - 2018 01:38 PM

رد: فكرة × اية
 
التامل اللى بيجى فى دماغى لما بسمع الايه ديه
انى بحس فعلا انى قويه اوى بربنا
بحس زى ما بيقولوا كده بدفعة للامام حتى لو كنت مليانه بالإحباط والياس فعلا كلام ربنا كله تعزيات

shery jesus 01 - 09 - 2018 02:20 PM

رد: فكرة × اية
 
انى استطيع كل شىء فى المسيح الذى يقوينى ...وبقوتك يا ربى مش ضعيف ..ليقل الضعيف بطل أنا بنعمتك ياربى

sama smsma 01 - 09 - 2018 03:15 PM

رد: فكرة × اية
 
تكفيك نعمتي لأن قوتي في الضعف تكمل
احنا من غير قوة ربنا ولا حاجة

هو بيكمل كل ضعف وبيقوينا وبيخلينا ابطال



مورا مرمر 04 - 09 - 2018 11:12 AM

رد: فكرة × اية
 
سعيدة جدا بمروركم
وتفاعلكم ..شكرا لكم
استفدت كتير من تفاعلكم
ربنا يبارككم

مورا مرمر 04 - 09 - 2018 11:16 AM

رد: فكرة × اية
 
الاية الجديدة هى

"يَقُودُكَ مِنْ وَجْهِ الضِّيقِ إِلَى رَحْبٍ لاَ حَصْرَ فِيهِ"

منتظرة مشاركاتكم

Mary Naeem 04 - 09 - 2018 11:44 AM

رد: فكرة × اية
 



sama smsma 04 - 09 - 2018 06:33 PM

رد: فكرة × اية
 
"يَقُودُكَ مِنْ وَجْهِ الضِّيقِ إِلَى رَحْبٍ لاَ حَصْرَ فِيهِ"
ربنا بيقولنا



" عند المساء يبيت البكاء وفي الصباح ترنم "

من بعد الضيق والصبر اكيد هايكون فى تعويض من ربنا يفرح قلبنا

بنت معلم الاجيال 04 - 09 - 2018 08:02 PM

رد: فكرة × اية
 
https://upload.chjoy.com/uploads/1457514196921.jpg

souad jaalouk 05 - 09 - 2018 04:08 AM

رد: فكرة × اية
 
يسوع فرحي وحياتي وبدونه لا حياة لنا ولا رجاء هو إله التعويضات وصانع المستحيلات

نرمين واصف 05 - 09 - 2018 01:39 PM

رد: فكرة × اية
 
ويقودك الرب علي الدوام ويشبع في الجدوب نفسك وينشط عظامك فتصير كجنة ريا وكنبع مياه لا تنقطع مياهه
اش 58:11

مورا مرمر 08 - 09 - 2018 08:09 AM

رد: فكرة × اية
 
شكرا يا حبايب على مروركم الجميل

مورا مرمر 08 - 09 - 2018 08:11 AM

رد: فكرة × اية
 
الاية هى

"كُنْ أَمِينًا إِلَى الْمَوْتِ فَسَأُعْطِيكَ إِكْلِيلَ الْحَيَاةِ".

منتظرة مشاركاتكم

حبو اعدائكم 08 - 09 - 2018 10:17 AM

رد: فكرة × اية
 
الشاهد
( رؤ 2 : 10 )

بنت معلم الاجيال 08 - 09 - 2018 08:14 PM

رد: فكرة × اية
 



مورا مرمر 12 - 09 - 2018 09:29 AM

رد: فكرة × اية
 
شكرا لمروركم الرائع

مورا مرمر 12 - 09 - 2018 09:31 AM

رد: فكرة × اية
 
الاية

وَمَحَبَّةً أَبَدِيَّةً أَحْبَبْتُكِ، مِنْ أَجْلِ ذلِكَ أَدَمْتُ لَكِ الرَّحْمَةَ.

منتظرة مشاركاتكم

Mary Naeem 12 - 09 - 2018 11:29 AM

رد: فكرة × اية
 



تراءى لي الرب من بعيد.ومحبة ابدية احببتك من اجل ذلك ادمت لك الرحمة
إرميا 3:31

The Lord has appeared of old to me, saying
“Yes, I have loved you with an everlasting love;
Therefore with lovingkindness I have drawn you.
Jeremiah 31:3



بنت معلم الاجيال 12 - 09 - 2018 03:45 PM

رد: فكرة × اية
 
«محبة أبدية احببتك، من أجل ذلك أدمت لك الرحمة»
صدقوني اعظم معجزة تحصل في حياة الإنسان هي التوبة..
التائب دا اكتر واحد يتمتع بمحبة و رحمة ربنا... الانسان التائب هو اكتر واحد يدوق معنى الوعد:
«محبة أبدية احببتك لذلك ادمت لك الرحمة»
أبونا داود لمعي

sama smsma 16 - 09 - 2018 10:56 AM

رد: فكرة × اية
 



مورا مرمر 16 - 09 - 2018 12:18 PM

رد: فكرة × اية
 
شكر للمرور

مورا مرمر 16 - 09 - 2018 12:19 PM

رد: فكرة × اية
 
الايه

«اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنْ لَمْ تَرْجِعُوا وَتَصِيرُوا مِثْلَ الأَوْلاَدِ فَلَنْ تَدْخُلُوا مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ. "

منتظرة مشاركاتكم

Mary Naeem 16 - 09 - 2018 01:40 PM

رد: فكرة × اية
 
إن لم ترجعوا وتصيروا مثل الأطفال

إن لم ترجعوا وتصيروا مثل الأطفال (مت3:18).
إنها وصية عجيبة وخطيرة كشرط أساسي وهام لدخول ملكوت السموات بحثت إن لم نسلك في الطفولة الروحية فلن ندخل الملكوت.
https://st-takla.org/Pix/Priests/divider-3.jpg
خطورة الوصية

هناك أمور جوهرية تمنع الملكوت.
مثال ذلك قول الرب "إن كان أحد لا يولد من الماء والروح، لا يقدر أن يدخل ملكوت الله" (يو5:3).
وقوله أيضًا "أن لم تأكلوا جسد إبن الإنسان وتشربوا دمه فليس لكم حياة فيكم" (يو35:6). وقوله كذلك "إن لم تؤمنوا إني أنا هو، تموتون في خطاياكم" (يو24:8). وكذلك "أن لم تتوبوا فجميعكم كذلك تهلكون" (لو13: 3، 5). وهكذا جعل الرب هذه الأمور كلها لازمة للخلاص: المعمودية، والتناول، والإيمان، والتوبة.
https://st-takla.org/Pix/Priests/divider-3.jpg
ونراه يضع شرط الرجوع إلي شبه الأطفال لازما لدخول الملكوت.
بنفس عبارة "إن لم" التي قالها عن المعمودية والتناول والإيمان والتوبة نراه يقول لتلاميذه القديسين "الحق أقول لكم أمن لم ترجعوا وتصيروا مثل الأطفال فلن تدخلوا ملكوت السموات" (مت3:18).
وهذا يدل علي خطورة هذه الوصية. ويجعلنا نتساءل:
https://st-takla.org/Pix/Priests/divider-3.jpg
ما هي الصفات التي يتصف بها الطفل،
حتى تحاول أن نتشبه به ونصير مثله؟
نحن نظن أننا نعلم الأطفال، ونقف أمامهم كقدرة، وهوذا الرب يعكس الأمر، ويضع الأطفال أمامنا كقدوة، حتى نتشبه بهم، وإلا.. فإنه يقدم لنا تحذيرًا خطيرًا، وهو عدم دخول الملكوت.
https://st-takla.org/Pix/Priests/divider-3.jpg
طبعًا لا نتشبه بالطفل في العقل، وإنما في القلب والروح والنفسية.
والمقصود طبعًا أن نتشبه بالطفل السوي، وليس الذي ولد بميول أو طباع منحرفة، سواء بالوراثة أو لأسباب أخري.
https://st-takla.org/Pix/Priests/divider-3.jpg
صفات الأطفال

* أول صفة للأطفال هي البراءة والبساطة.
وهكذا كان أبونا آدم قبل أن يعرف وهكذا كانت أمنا حواء. إذن كأن الرب يقول لنا إن لم ترجعوا إلي البراءة والبساطة فلن تدخلوا الملكوت...
الطفل في بدء حياته، لا يشك في شيء. يقبل الأمور في براءة وثقة، إلي أن يغيره المجتمع، ويدخل الشك إلي قلبه، وفي طباعه فتتعكر نقاوته. وقد يزيد الشك عنده فيصبح مرضًا، سواء وجد سبب للشك أم لم يوجد.
https://st-takla.org/Pix/Priests/divider-3.jpg
* الطفل يتصف أيضًا بحب المعرفة والتعليم.
فهو يسأل ويريد أن يعرف. ولا يخجل من السؤال والإقرار بعدم المعرفة. وهو يقبل التعليم، وعن طريقة ينمو في المعرفة يومًا بعد يوم.
أما الكبار، فقد يمنعهم عن التعليم إما كبرياء لا تريد أن تظهر أنها لا تعرف، أو يمنعهم الخجل، أو الاكتفاء بما هم فيه من معرفة. وكلما كبر الإنسان في سنة، قد يخجل من التعلم لئلا يخطئ أثناء تدربه فيخجل من خطئه. لذلك فالطفل اقدر علي تعلم اللغة من كبير السن، لأنه لا يخجل أن ينطق ولو نطقًا خاطئًا يصححه له معلمه، بينما الكبير لا يعقل.
https://st-takla.org/Pix/Priests/divider-3.jpg
حاول إذن ان تنمو في المعرفة، واقصد المعرفة النافعة لك.
وما دمت قد كبرت في السن، أمامك ألوان أساسية في المعرفة غير ما يسعي إليه الطفل. عليك أن تعرف نفسك، وأن تعرف الله، وتعرف الحق، وتعرف الطريق السليم الذي يوصلك. وليكن لك التواضع الذي به تسال وتطلب المعرفة، دون أن تخجل. ودون أن ترتئي فوق ما ينبغي، ظانًا انك تعرف.. ودون أن تكون حكيمًا في عيني نفسك...
https://st-takla.org/Pix/Priests/divider-3.jpg
* من صفات الطفل دائم النمو.
قيل عن يوحنا المعمدان في طفولته "أما الصبي فكان ينمو ويتقوي بالروح. وكان في البراري إلي يوم ظهوره لإسرائيل" (لو80:1). وقيل أيضًا عن الطفل يسوع "وأما يسوع فكان يتقدم في الحكمة والقامة والنعمة عند الله والناس" (لو52:2).
من جهة القامة، يصل الكبار إلي حد معين لا تنمو فيه قامتهم. ولكن هناك مجال آخر ينبغي ان يمارسوا فيه صفة النمو. وهو النمو في الروح في العقل، في المعرفة، في الحكمة، في كل فضيلة وعمل صالح.
https://st-takla.org/Pix/Priests/divider-3.jpg
* تعجبني في الطفل أيضًا صفة البشاشة.
هو باستمرار يحب البشاشة، يحب المرح، يحب ان يضحك، ويحب من يضحكه. إنه لا يحمل هموم الدنيا فوق كتفيه كما يفعل الكبار. ولا يحمل همًا، ولا يفكر في مشاكل الغد ومشاكل المستقبل، إنما يلقي كل ذلك -إن صادفه- على أبيه أو أمه. ويملك السلام علي قلبه، حتى في أشد الأوقات خطورة، تجد البيت كله منزعجًا، متوقعًا شرًا، ما عدا الطفل.
أريد لك يا أخي هذا السلام وهذا الفرخ، فهما من ثمار الروح (غل22:5).
https://st-takla.org/Pix/Priests/divider-3.jpg
* من الصفات الجميلة في الطفل أنه لا يحمل حقدًا.
قد يوجد ما يغضبه أو يضايقه أو يحزنه - ولكن هذا كله يأخذ وقته وينتهي في وقته دون أن يخزيه في قلبه أو في مشاعره. وما أسرع أن يتصافي ويلعب مع طفل آخر كان يتعارك معه منذ لحظات.
الذين يخزنون الإساءة هم الكبار، في ذاكرتهم التي كثيرًا ما تنسي الخير، ولكن لا تنسي الإساءة. ويتحول الغضب عندهم إلي حقد وإلي عداوة، وربما رغبة في الانتقام.
وهؤلاء يقول لهم الرب "إن لم ترجعوا وتصيروا مثل الأطفال... "أن الطفل سريع التصالح. وقد يضربه ابوه أو أمه. وبسرعة يأتي فيرتمي في حضنهما. وفي العطف والحنان الذي يأخذه، ينسي كل ما حدث.
https://st-takla.org/Pix/Priests/divider-3.jpg
ليتنا نكون أيضًا مثل الطفل في حبه الكبير.

https://st-takla.org/Gallery/var/alb...hildren-02.jpg

الحب الذي يتسع لكثيرين. والذي فيه يتصادق بسرعة مع كثيرين ويزيد عدد معارفه وأحبائه.
ويجعل الآخرين يحبونه، دون أن يعرف تحزبًا. وقد يتشاجر الأب والأم معًا. بينما الطفل يحب الاثنين معًا بل قد يعمل علي مصالحتهما...
https://st-takla.org/Pix/Priests/divider-3.jpg
* والطفل عنده الإيمان والثقة.
بعض الطوائف لا تعمد الأطفال، وتنتظر إلي أن يؤمنوا أولًا. ولكنني أقول ليتنا جميعًا نكون مثل الأطفال في عمق إيمانهم. الأطفال الذين يقبلون كل حقائق الإيمان دون أدني شك أو سؤال.
إن الطفل يولد مؤمنًا، تقول له نصلي،يصلي. ترفع يدك إلي السماء وتقول يا رب، يفعل مثلك،يؤمن أن الله قادر علي كل شيء، ولا يشك في ذلك. بل يؤمن أن أباه الجسدي يقدر أن يعطيه كل شيء، وأن يحميه من كل خطر ولا شك. إيمان الطفل إيمان عجيب لا يفسده إلا الكبار، حينما يدخلون إلي ذهنه أمور تؤذيه.
https://st-takla.org/Pix/Priests/divider-3.jpg
* الطفل أيضًا يتميز بالصدق، ول يجامل علي حساب الحق.
وهو لا يعرف الرياء. فإن كلن يحبك يقول لك إنه يحبك. ويكون ذلك من قلبه، وهو صادق فيما يقول. وإن كان يخافك أو قد آذيته قبلًا، لا يمكن أن يجاملك كذبًا ويقول لك إنه يحبك. بل يقول لك رأيه فيك بصراحة. إنه لا يعرف النفاق. هو صادق في التعبير عن مشاعره.
https://st-takla.org/Pix/Priests/divider-3.jpg
محبه الأطفال محبة حارة أكثر من محبة الكبار.
وهي محبة بريئة وطاهرة. أنه يرتمي في حضن من يحبه بكل عواطفه.
وقد يبكي من كل قلبه. لأنه قد غاب عنه أو أمه قد غابت عنه. ولا يستريح إلا إذا وجد من يحبه. ليتنا نحب مثلما الأطفال يحبون.
* والطفل يشتهي المثل العليا.
إنه يستطيع أن يميز بفطرته. لذلك فهو يحب الخير بطبيعته. وله ضمير لم يفسده المجتمع يميز به بين من يحبه، وبين الإنسان الخير الذي يتصف بالروح الطيبة وغير ذلك، وهو يستطيع أن يحكم عليك من مجرد النظر إلي ملامحك. يعرف داخلك من نظرة عينيك، ومن تقاطيع وجهك، ومن نبرة صوتك، وهو حساس جدًا، وحسه سليم. أنه لا يقبل أن يري اباه غاضبًا أو ثائرًا مقطب الملامح أو الجبين، أو محتد الصوت. كل هذا ضد مثله العليا.
https://st-takla.org/Pix/Priests/divider-3.jpg
* ومن الأشياء الجميلة في الطفل أن فضائله طبيعية تلقائية.
بلا تصنع، بلا تمثيل، بلا جهاد في الوصول إلي الفضائل، فهي فيه بالفطرة. لا يحاول أن يظهر في زي فضيلة ليست فيه. لا يجاهد ليحصل علي البساطة، فهو بسيط بطبيعته. وهكذا باقي الفضائل.
https://st-takla.org/Pix/Priests/divider-3.jpg
* الطفل ليس عنده غرور.
حتي عندما تمدحه. يرضي لكي يشعر بأنه تصرف حسنًا، دون أن يتكبر. الغرور رذيلة تتعب الكبار..
https://st-takla.org/Pix/Priests/divider-3.jpg
المسيح والأطفال

كان السيد المسيح يحب الأطفال. وكان يحتضنهم ويباركهم (مز16:10). وكان يحذر الناس من أن يسببوا لهم عثرة. وهكذا قال "من اعثر أحد هؤلاء الصغار فخير له أن يعلق في عنقه حجر الرحى ويغرق في لجة البحر" (مت6:18). وقال في محبته للأطفال "أنظروا لا تحتقروا أحد هؤلاء الصغار" (6:18). وقال في محبته للأطفال "أنظروا لا تحتقروا أحد هؤلاء.. (مت10:18). بل جعلهم مثالًا يتشبه الكبار بهم.
https://st-takla.org/Pix/Priests/divider-3.jpg
والتاريخ وضع أمامنا أمثله لأطفال قديسين.
مثل الطفل أبانوب تبني علي اسمه كنائس في مصر والمهجر. ومثل الطفل قرياقوص إبن القديسة يوليطة. ومثل صمؤئيل الطفل الذي كلمه الله وأرسله يحذر عالي الكاهن العظيم. ومثل القديس شنوده رئيس المتوحدين في طفولته.. والأمثلة كثيرة. ليتنا نرجع ونصير مثل الأطفال في فضائلهم.
https://st-takla.org/Pix/Priests/divider-3.jpg
إن طبيعة الطفل الفاضلة هي أمثولة طيبة قبل أن تغرس فيه البيئة والتربية صفات أخري لم تكن من طبيعته الأصلية.
وقبل أن يتعلم ممن حواليه أمورًا يريدونها له لكي يصبح مثلهم في طباعهم، وقد لا تكون طباعهم مقدسة ولا صالحة ولا فاضلة..!
https://st-takla.org/Pix/Priests/divider-3.jpg
إنما السيد المسيح حينما أوصانا أن نرجع ونصير مثل الأطفال، إنما قصد أن نرجع عما أكتسبناه من صفات غرستها فينا البيئة والتربية والتعليم، ونصير في الطبيعة التي أرادها الله لنا، في البراءة التي كانت لآدم وحواء قبل الخطية، وقبل أن يأخذا من مصدر خارجي هو الحية..

بنت معلم الاجيال 17 - 09 - 2018 02:13 PM

رد: فكرة × اية
 



بنت معلم الاجيال 17 - 09 - 2018 02:16 PM

رد: فكرة × اية
 
https://www.youtube.com/watch?v=IMyxVyklpzY

مورا مرمر 19 - 09 - 2018 09:35 AM

رد: فكرة × اية
 
شكرا لمشاركاتكم الرائعة استفدت كتير

مورا مرمر 19 - 09 - 2018 09:38 AM

رد: فكرة × اية
 
الاية هى


وَرَبُّ السَّمَاءِ يُؤْتِيكِ فَرَحاً بَدَلَ الْغَمِّ الَّذِي قَاسَيْتِهِ

منتظرة مشاركاتكم

walaa farouk 19 - 09 - 2018 09:52 AM

رد: فكرة × اية
 
مشاركة جميلة
ربنا يفرح قلبك

sama smsma 19 - 09 - 2018 10:06 AM

رد: فكرة × اية
 
وَرَبُّ السَّمَاءِ يُؤْتِيكِ فَرَحاً بَدَلَ الْغَمِّ الَّذِي قَاسَيْتِهِ


بتفكرنى بالمزمور دة
عند المساء يبيت البكاء ، وفي الصباح ترنم.
مزامير 30: 5

Mary Naeem 19 - 09 - 2018 10:10 AM

رد: فكرة × اية
 

بنت معلم الاجيال 19 - 09 - 2018 06:51 PM

رد: فكرة × اية
 



مورا مرمر 23 - 09 - 2018 09:27 AM

رد: فكرة × اية
 
شكرا للمرور الجميل

مورا مرمر 23 - 09 - 2018 09:29 AM

رد: فكرة × اية
 
الايه هى

عِنْدَ النَّاسِ غَيْرُ مُسْتَطَاعٍ، وَلكِنْ لَيْسَ عِنْدَ اللهِ، لأَنَّ كُلَّ شَيْءٍ مُسْتَطَاعٌ عِنْدَ اللهِ

منتظرة مشاركاتكم

Ramez5 23 - 09 - 2018 10:20 AM

رد: فكرة × اية
 
(إنجيل مرقس 10: 27)

Mary Naeem 23 - 09 - 2018 11:59 AM

رد: فكرة × اية
 



بنت معلم الاجيال 23 - 09 - 2018 04:11 PM

رد: فكرة × اية
 
نتامل هذه الآية الرائعة “ولكن عِندَ اللهِ كُلُّ شَيءٍ مُستَطاعٌ”

على مدى الأيام وفي تاريخ الشعوب والعالم والكنيسة

أحداث ومواقف ووقائع تمت وكانت تبدو في زمانها مستحيلة

بل في واقعنا اليومي وحضارتنا الحديثة هناك اشياء نقوم بها اليوم بكل بساطة

وكانت تبدو لوقت قريب من المستحيلات: الكهرباء-الفاكس-التلفون-التلفزيون- الإنترنت…

ولا ابالغ إّذا قلت انه في حياة كل منا اشياء تمت بالفعل وقد كانت تبدو يوما مستحيلة

عد إلى طفولتك وشبابك او ما سبق من ايام عمرك وانظر نحو مسيرة حياتك

أين انت الان وبأي قوة وصلت إلى ما انت فيه وعليه اليوم

من صار بك إلى هنا ومن اوصلك إلى هذا الموقع

كم من عقبات وحدود اجتزت وكم من مصاعب وألآم احتملت وكنت تتصور نفسك غير قادر

كم من صلبان حملت وكم من اشخاص ساعدوك ل“وجه الله” وكم معجزات أوتيت

كم مرة امتدت يد فانتشلتك من خطر وانطلقت السنة لا تعرفها تدافع عنك

ووقف أناس لم يسبق لهم لقاؤك يمدون لك يد العون

قد يبدو الطريق طويلا غريبا حتى عليك وكأنك لم تجتزه بالفعل، لكنك قد عبرته

اذكر مخاوف اول ايام المدرسة-اول درجات الترم-اول امتحانات-النقل-اول الشهادات- اول يوم الجامعة – اول امتحان فيها- التخرج- البكالوريوس او الليسانس -البحث والرسالة …

اول مرة خفق قلبك بالحب نحو شخص من الجنس الاخر وكيف بدى اللقاء مستحيلا

وكيف كان الزواج حلما بعيد المنال وكيف لاحت الخطوات والايام بطيئة لا تنتهي

اذكر فترات مرضك او مرض احبائك، كيف كان الطريق شاقا وطويلا مؤلما وموجعا

كيف كنت تهرب من مجرد تصور فقدانهم واليوم وقد فقدتهم

ومضت السنون تجد نفسك تبتسم لهم بحنين حين تتذكرهم

وقد كانت الحياة لك بدونهم “مستحيلة” غير مستطاعة

أرأيت كم كانت يد الرب معك؟

أرأيت كم مرة تحقق المستحيل في حياتك؟

اتؤمن الآن انه ليس عند الله مستحيل؟

وانه حتى إذا وجد هذا المستحيل عند البشر جميعا

فحتما ستنال أنت بتوحدك ووحدتك مع الله القدرة

على ان تغلبليس المستحيل اليوم وحده بل كل مستحيلات الوجود…

اغمض الان عينيك وتذكر كم سار الرب معك وكم من المستحيلات إجتزت معه

إفحص جيدا المستقبل أمامك وإحص عدد مستحيلاتك وقدمها إليه

كن مؤمنا وثق انك معه ستتجاوزها جميعا

آمن فقط كي لا تمضي حزينا كذاك الشاب الغني

صاحب المستحيل….

sama smsma 23 - 09 - 2018 05:10 PM

رد: فكرة × اية
 
استطيع كل شيء فى المسيح الذى يقوينى

مورا مرمر 26 - 09 - 2018 10:28 AM

رد: فكرة × اية
 
شكرا على مشاركاتكم الجميلة
ربنا يبارك حياتكم


الساعة الآن 10:59 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024