أحبّ البابا شنودة حياة الرهبنة وعاشها بجد واجتهاد وبكل جوارحه ، فأعطته الكثير من المواهب والبركات . أضفت على قداسته فكر التواضع والنُّسك والزهد وقوة الشخصية والشجاعة والصبر في الشدائد واحتمال الآلام والتجارب ، حتى صار بحق الاسد الخارج من دير السريان .
موضوع رائع جداً يا فادى
ربنا يبارك خدمتك الجميلة ويفرح قلبك