وبعد خبرة هذه المرحلة يرتقي لدرجة الأحداث ويدخل في خبرة تعليم آخر حسب الحالة الجديدة التي يمر بها وهي مرحلة المتقدمين الذين يعرفون الله فعلياً ويحفظون الوصايا:
لذلك فأن نتيجة المرحلة الأولى أي المرحلة أولية هامة للغاية، لأن اجتيازها يعني معرفة المسيح البار، فيتغير الإنسان عن شكله ويتجدد ذهنه ويستنير بقوة ويدخل في حالة حفظ الوصية، ويبدأ يثبت فيه، فيسلك أيضاً كما سلك المسيح الرب: لأَنَّنَا نَحْنُ عَمَلُهُ، مَخْلُوقِينَ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ لأَعْمَالٍ صَالِحَةٍ، قَدْ سَبَقَ اللهُ فَأَعَدَّهَا لِكَيْ نَسْلُكَ فِيهَا. (أفسس 2: 10)