عرض مشاركة واحدة
قديم 03 - 10 - 2012, 10:43 AM   رقم المشاركة : ( 11 )
Marina Greiss Female
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية Marina Greiss

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 14
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : USA
المشاركـــــــات : 20,933

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Marina Greiss غير متواجد حالياً

افتراضي رد: موضوع علمى ملئ بالمعلومات الرائعة "الحاسة السادسة"

ولدوا موهوبين!


الكتاب والأدباء وأصحاب الروايات والقصص الخيالية الذين يتحدثون في رواياتهم عن بعض الأحداث والتوقعات التي قد تقع وتتحقق فيما بعد كما حدث مع الروائي مورجان روبرتسون الذي كتب قصة عن سفينة أسمها تيتان عام 1898 \" قريبة من أسم تايتانيك \"

ويقول عنها أنها أكبر سفينة في ذلك الوقت \" بالفعل تايتانيك كانت أكبر سفينة في وقتها \" وكتب قصتها التي لا تختلف كثيرا عن الواقعة . ووصف الكاتب السفينة ولم يخطئ إلا في الطول حيث كان فرق الطول بين القصة والواقع 2 قدم فقط .. أما الوزن وغيره فقد تنبأ به الكاتب، ولم تبن سفينة تايتانيك إلا بعد 14 عاما .



شخص هولندي


في العالم ذيع صيت شخص هولندي يدعى \"كرويزد\" والذي اشتهر بقدرته الخارقة على معرفة المجهول من الامور فكان يملك قدرة غريبة في اكتشاف أماكن وجود اشخاص تائهين وقد امتاز أكثر في معرفة مصير اشخاص لاقوا حتفهم غرقاً نظراً لأنه تعرض لحادثة غرق كانت على وشك ان تهلكه.



خوري الرامة


هنا ينضم الى حديث د. سمير معمر، السيد \" أبو عزمي \" الذي سرد امامنا حادثة سرقة حدثت مع عائلته وساعدهم بها على إكتشاف الحقيقة \"خوري الرامة \" يباشر \"أبو عزمي\" بالقول:

هذه الحادثة عمرها 50 عاماً، حدثت وقتها مع خطيب أختي الذي كان مقبلاً على الزواج، فقد كانت العادة ان يجهز العريس بيته بكل المستلزمات. وفجأة أكتشف والد خطيب أختي ويعمل حداداً، بأن المال الذي جمعه طوال سنين فاتت ويقدر بـ 700 ليرة مبلغ كبير للغاية في ذلك الوقت قد سُرق من بيته. ولأن إبنه اي خطيب اختي كان يستعد للزواج ويريد تجهيز بيته، فقد اتهمه والده بسرقة المال لهذا الغرض. وعبثاً حاول الرجل إقناع والده بأنه بريء وانه لم يقرب المال الا ان والده ظل مصراً على اتهامه وأراد تسليمه للشرطة.

فما كان من خطيب أختي الا أن يطلب التوجه الى خوري الرامة ليكتشف من هو سارق المال وليثبت برائته من التهمة. وهكذا توجه 3 أشخاص الى الخوري هم: انا \" ابو عزمي \"، خطيب اختي وصديق لنا يعمل في الهندسة. لدى وصولنا الى منزل الخوري قام خطيب اختي بسرد ما حدث معه للخوري وطلب منه إكتشاف مكان وجود المال.

خوري الرامة تعاطف مع الرجل، وطلب منه ان يرسم له خارطة بيتهم ومكان وجود المال قبل اختفائه، وفعلاً قام الرجل برسم الخريطة امام الخوري الذي أمسك بسلسلة تشبه الى حد كبير العقد وبدأ يلوح بها من فوق الخارطة، وقال: المال خرج من البيت من الجهة اليمنى ارسموا لي خارطة يمين البيت، حينها بدأ المهندس الذي معنا برسم خارطة المكان وكلما تحركت السلسلة بإتجاه معين طلب منه رسم المنطقة الى ان وصل منطقة الحدادين في سوق الناصرة وهنالك دخل محل حدادة بالقرب من محل الحدادة الذي يملكه والد خطيب أختي، واشار الى وجود المال به ولكنه قال لنا أن المال ينقص 20 ليرة.

فور عودتنا الى الناصرة ليلاً، لم نخبر احداً بالحقيقة سوى الشرطة التي داهمت في اليوم التالي محل الحدادة وتبين بالفعل وجود المال في المكان المحدد الذي كشفة خوري الرامة والمبلغ فعلاً كان ينقص 20 ليرة. وهذه الحادثة تؤكد قوة الحاسة السادسة بعيداً عن السحر والشعوذة.



أحمد مهيوب :


شاب يمني يبلغ من العمر حاليا 23 عاما من تعز‚ يمتلك قدرة باراسيكولوجية خارقة للكشف عن المياه والمعادن في باطن الأرض‚ وتصنف علميا ضمن الاستشفاف او الجلاء البصري احدى قدرات الادراك فوق الحسي

وتشمل 3 قدرات اساسية هي التخاطر والجلاء البصري والتنبؤ،

بدأت قدراته منذ طفولته عندما لم يكن قد تجاوز الـ 8 سنوات من عمره وكان قد عرف في قريته ولدى اسرته بقدراته على تحديد مواقع الاشياء المفقودة والحيوانات الضالة‚ ثم بدأ ينتبه الى قدرته على رؤية الماء في باطن الارض وبدأ الناس يقصدونه لتحديد مواقع للمياه في اطار المناطق المجاورة لقريته وضمن محافظة تعز

وفي اواخر 1990 تعرف عليه المهندس الزراعي محمد عبدالله الحميري الذي اهتم بموهبته وقدمه للمسؤولين واخذت سمعته واخبار نجاحه تنتشر حتى شملت معظم محافظات الجمهورية وكتبت عنه العديد من الصحف (الثورة‚ 26 سبتمبر‚ الشروق والبلاغ)

وتجاوزت شهرته اليمن الى خارجها اذ تم استدعاؤه من قبل مركز البحوث النفسية الباراسيكولوجي في العراق لاجراء اختبارات علمية وعملية على قدرته فلبى الدعوة خلال الفترة من 26/11 -16/12/1993 واجريت له العديد من الاختبارات والأنشطة العلمية كالندوات والمقابلات والذي تؤكد امتلاكه لقدرة فائقة وكبيرة في الكشف السريع عن المياه والمعادن والنفط في باطن الارض بدقة ووضوح هائلين

وتم التوصل الى مجموعة من التوصيات المحددة حول امكانية الاستفادة من قدراته في مختلف المجالات كالمياه والمعادن والنفط والهندسة وبناء على ذلك تم استدعاؤه رسميا مرة اخرى الى العراق خلال الفترة من 9/4 -17/5/1994 لتنفيذ كل ما جاء في التوصيات

وعرضت عليه السلطات العراقية الجنسية العراقية او الاقامة بشكل مستمر وترتيب وضع حياتي مناسب له واهتمام علمي - كما ينبغي - بقدرته واعتبر عرضا مفتوحا،

ما قام بعدة مهام للتنقيب عن المياه في كل من الاردن والامارات التي زار كلا منها مرتين وكتبت عنه عدة صحف رسمية في تلك الدول الثورة العراقية والقادسية والرأي الاردنية والاتحاد الاماراتية‚ وقد اقتصرت - مع الاسف - عملية الاستفادة منه على العشرات من المواطنين الذين كانوا يبحثون عنه لكي يحدد لهم مواقع الآبار الارتوازية واليدوية التي يريدون حفرها ولم يحدث ان حدد موقعا لبئر واحدة بشكل خاطئ او حتى غير دقيق .
  رد مع اقتباس