كما فتح الله جنب آدم بعدما نام ليخرج منه حواء زوجة
هكذا فُتح جنب المسيح علي الصليب بعدما سلم الروح لكي يخلق منه الكنيسة زوجة له فسر زواج المسيح والكنيسة كان في فكر الله قبل تأسيس العالم وأظهر عربونة في آدم وحواء وأكمله علي الصليب وسيكلل بالمجد في الأبدية
(القمص شاروبيم البرموسي)