|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
29 - 10 - 2014, 03:44 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
يا جبال اسقطي علينا و يا اكام غطينا  انجيل لوقا 23: 30 حِينَئِذٍ يَبْتَدِئُونَ يَقُولُونَ لِلْجِبَالِ اسْقُطِي عَلَيْنَا ! وَلِلآكَامِ: غَطِّينَا حقاً هو مخيف الوقوع بيد الرب ان كان الناس تطلب ان تقع عليها الجبال, فكم وكم هو مخيف الوقوع في يد السيد الرب الخالق العظيم الذي بيده مقاصير الارض وخزائن الجبال له الذي له البحر وهو صنعه ويداه سبكتا اليابسة اخوتي الاعزاء تعودنا ان نقول الرب رحيم الرب حنان هو يغفر الخطايا امين هو كذالك والحياة ليست جميله من غير معرفة الرب يسوع المسيح , لكن لننضر من منضار اخر للكلمة كان الرب يسوع في الطريق للصلب انجيل لوقا 23: 28 فَالْتَفَتَ إِلَيْهِنَّ يَسُوعُ وَقَالَ: يَا بَنَاتِ أُورُشَلِيمَ ، لاَ تَبْكِينَ عَلَيَّ بَلِ ابْكِينَ عَلَى أَنْفُسِكُنَّ وَعَلَى أَوْلاَدِكُنَّ ، انجيل لوقا 23: 31 \لأَنَّهُ إِنْ كَانُوا بِالْعُودِ الرَّطْبِ يَفْعَلُونَ هَذَا ، فَمَاذَا يَكُونُ بِالْيَابِسِ؟ الرب يسوع لم يوعدنا ان يكون لنا سلام في هذا العالم لان هذا العالم للشرير لكن... في انجيل يوحنا 16 : 33 قَدْ كَلَّمْتُكُمْ بِهذَا لِيَكُونَ لَكُمْ فِيَّ سَلاَمٌ. فِي الْعَالَمِ سَيَكُونُ لَكُمْ ضِيقٌ، وَلكِنْ ثِقُوا: أَنَا قَدْ غَلَبْتُ الْعَالَمَ الوعد هو ان تتبع الرب يسوع يكون لك الحيماية و الوعد لكن ان اتبعت طريق آخر انت في مئزق. اخي الكريم هل سمعت عن يوم الرب و الغضب الاتي لا اريد ان اخيفك , لكن فكر ملياً في اختيارك طريق الحق ام........ في يوئيل2 : 1-6 اِضْرِبُوا بِالْبُوقِ فِي صِهْيَوْنَ. صَوِّتُوا فِي جَبَلِ قُدْسِي! لِيَرْتَعِدْ جَمِيعُ سُكَّانِ الأَرْضِ لأَنَّ يَوْمَ الرَّبِّ قَادِمٌ، لأَنَّهُ قَرِيبٌ: يَوْمُ ظَلاَمٍ وَقَتَامٍ، يَوْمُ غَيْمٍ وَضَبَابٍ، مِثْلَ الْفَجْرِ مُمْتَدًّا عَلَى الْجِبَالِ. شَعْبٌ كَثِيرٌ وَقَوِيٌّ لَمْ يَكُنْ نَظِيرُهُ مُنْذُ الأَزَلِ، وَلاَ يَكُونُ أَيْضًا بَعْدَهُ إِلَى سِنِي دَوْرٍ فَدَوْرٍ. قُدَّامَهُ نَارٌ تَأْكُلُ، وَخَلْفَهُ لَهِيبٌ يَحْرِقُ. الأَرْضُ قُدَّامَهُ كَجَنَّةِ عَدْنٍ وَخَلْفَهُ قَفْرٌ خَرِبٌ، وَلاَ تَكُونُ مِنْهُ نَجَاةٌ. كَمَنْظَرِ الْخَيْلِ مَنْظَرُهُ، وَمِثْلَ الأَفْرَاسِ يَرْكُضُونَ. كَصَرِيفِ الْمَرْكَبَاتِ عَلَى رُؤُوسِ الْجِبَالِ يَثِبُونَ. كَزَفِيرِ لَهِيبِ نَارٍ تَأْكُلُ قَشًّا. كَقَوْمٍ أَقْوِيَاءَ مُصْطَفِّينَ لِلْقِتَالِ. مِنْهُ تَرْتَعِدُ الشُّعُوبِ. كُلُّ الْوُجُوهِ تَجْمَعُ حُمْرَةً. هل انت مستعد لهذا اليوم ام انت تقول الرب رحيم , الرب حقاً رحيم و حنان، لكن الان, الان هو الوقت المطلوب .... ان سمعتم صوته فلا تقسي قلبك و هذا لمصلحتك لخلاص نفسك من الموت الابدي. لاتقسي قلبك وتقول هذا ليس الرب الاب الحنان اخي العزيز الوقت قريب و قريب جداً بل هو على الابواب من محتمل انت تقراء الان و الرب يطرق بابك لتقدم الحساب ماذا تقول أَمْ تَسْتَهِينُ بِغِنَى لُطْفِهِ وَإِمْهَالِهِ وَطُولِ أَنَاتِهِ، هذا ما يفعله الرب، يتمهل ويتمهل ويتمهل. وعلى الإنسان أن يعلم أن التمهل ليس ضعف من الرب، وليس تغاضياً، وليس تساهلاً، لكن غنى الرب في اللطف وطول الآناة والإمهال غرضهم أن يتوب الإنسان ويرجع عن شره للرب كل المجد و الكرامه والاجلال من الان و الى الابد امين 
|
 |
|
العرض العادي
