|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
يوم أمس, 09:16 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
 فين الحقيقه لما نضع الحروب و الازمات الاقتصادية و الصراعات و الفقر اللي مالين العالم قصاد الكلام الجميل اللي بنسمعه عن ميلاد يسوع لو لسه متردد و مش عارف تاخد خطوه جاده و خايف تقول كلام ماتكونش اده هاتلاقي قصة الميلاد حصل فيها مفاجأه جديدة . الملاك ماخلصش كلامه و الرعاه لسه مالحقوش يستوعبوا حجم المفاجأه و النور العجيب اللي عليهم و حواليهم. و تحصل مفاجأه اعظم من ورا الملاك جمهور ملائكه يظهروا وَظَهَرَ بَغْتَةً مَعَ الْمَلاَكِ جُمْهُورٌ مِنَ الْجُنْدِ السَّمَاوِيِّ مُسَبِّحِينَ اللهَ الرعاه مش لاحقين يهضموا المشهد... تفتكر شكل الملائكه و عددهم و اصواتهم و انوراهم عاملين ازاي... جمهور!! و لو انا ماكانهم هاقول انا اكيد باحلم.. لكن اللي يخلي قصتهم قصتك و الحلم حقيقه هو الكلام التسبيح اللي قالوه المجد لله في الأعالي و على الأرض السلام و بالناس المسرة عشان نفهما اكثر خلينا نقراها في كذا ترجمه «المَجدُ للهِ في العُلى، وفي الأرضِ السّلامُ لِلحائزينَ رِضاهُ». ت. مشتركه المَجْدُ للهِ فِي الأعَالِي، وَعَلَى الأرْضِ السَّلَامُ، لِلنَّاسِ الَّذِينَ يُسَرُّ بِهِمُ اللهُ.» ت. مبسطه السلام اللي الملائكه غنت بيه هنا مش معناه ان الناس يعيشوا بدون حروب ولا ازمات لكن سلام الناس اللي عايشين مع الله في علاقه معاه و بينالوا رضاه فاكر لما البحر كان هايج و التلاميذ كانوا بيصرخوا من الخوف انهم يضيعوا؟ هم كانوا شايفين خوفهم و رعبهم اكثر من سلطان يسوع يسوع عايز يملى قلبك بسلامه و بحمده و تسبيحه عشان تغني مع الملائكه من وسط الظلام و تنشد بالحمد لانك في علاقه و في سرور مع الله صاحب السياده و السلطان على كل الظروف و هاينجيك حسب وعوده. يسوع خلقك عشان يكون معاك و جه لعالمنا في صوره انسان عشان تكون في اتحاد حقيقي بيه بعمل الفداء تحب تغمض عنيك و تتكلم مع الاله المسرور بيك و تعيش معاه في سلام 
|
 |
|
العرض العادي
