منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 17 - 06 - 2012, 02:14 PM
الصورة الرمزية Ebn Barbara
 
Ebn Barbara Male
..::| VIP |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Ebn Barbara غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 6
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 41
الـــــدولـــــــــــة : EGYPT
المشاركـــــــات : 14,701

- تساءل بعض علماء الكتاب هل هو مثل أم قصة حقيقية:وقالوا في ذلك أن السيد المسيح لم يتعود في أمثاله أن يذكر اسم أشخاص… وفي هذا المثل ذكر اسم لعازر المسكين، وأبينا ابراهيم، وموسى النبي.ولا مانع أن يكون لعازر شخصاً عاش في تلك الفترة وراء السيد المسيح….

ونحن نفضل أن تكون هذه القصة مثلاً، لأنه لو كان لعازر شخصاً رآه المسيح، ماكان قد تركه هكذا في بؤسه، وهو الذي ذكر قصة السامري الصالح وكيف أشفق على جريح ملقى في الطريق، ولم يتركه هكذا ، بل اعتنى به . 2- نقطة أخرى. وهي لماذا ذكر الرب هذا المثل ؟ وما مناسبته …

في الواقع إنه كان قبل ذكره (في نفس الإصحاح) قد ذكر مثل وكيل الظلم. وقال في آخره “أصنعوا لكم أصدقاء من مال الظلم… إن لم تكونوا أمناء في مال الظلم، فمن يأتمنكم على الحق لايقدر خادم أن يخدم سيدين… لاتقدرون أن تخدموا الله والمال” (لو16 : 9- 13). بعد ذلك “كان الفريسيون أيضاً يسمعون هذا كله – وهم محبون للمال – فاستهزأوا به ” (لو16: 14).فذكر الرب هذا المثل موبخاً الفريسيين المحبين للمال .

وأيضاً ليقارن بين غنى لعازر الذي لم يفكر في مستقبله بعد الموت، ووكيل الظلم الذي عمل لمستقبله.

أيضاً كان في (لو 15) قد ذكر أمثلة للتائبين المقبولين وبحث الرب عن الضالين، فكان من المناسب في (لو 16) أن يذكر مثلاً عن عاقبة الذين ماتوا في خطيتهم بدون توبة لكي يقيم توازناً بين الحالتين.

3- هذا المثل أيضاً هو درس في الإهتمام بالفقراء والمساكين وفرزه للأبرار عن يمينه، وللأشرار عن يساره. وقوله للذين على يساره “اذهبوا عني ياملاعين إلى النار المعدة لإبليس وملائكته. لأني جعت فلم تطعموني. عطشت فلم تسسقوني. كنت غريباً فلم تأووني. عرياناً فلم تكسوني…”. فلما سألوه “متى رأيناك ؟! ” أجابهم “الحق أقول لكم بما أنكم لم تفعلوا بأحد هؤلاء الأصاغر، فبي لم تفعلوا، فيمضي هؤلاء إلى عذاب أبدي” (مت 25 : 41 -46).

غنى وفقيـــر :

المثل يقدم لنا شخصين: أحدهما غني في قمة الغنى ، يلبس الأرجوان والحرير ويعيش متنعماً. والفقير يعيش في عمق الفقر حتى دُعى بالمسكين. ويبدو أنه كان أحد المتسولين، وقد طرح عند باب الغنى. وكان يشتهي الفتات الساقط من مائدته. وبالإضافة إلى جوعه وفقره، كان مضروباً بالقروح. وكانت الكلاب تأتي وتلحس قروحه

وهنا لعل البعض يسأل : لماذا هذا التمايز في الغنى والفقر؟ ولماذا سمح الله به؟

سمح الله لاختبار. ماذا يكون شعور الغنى في غناء ؟ هل يقوده الغني إلى الخطية أو إلى الترف والبعد عن الله أو إلى العظمة والكبرياء، أم يقوده الغنى إلى العطف على المساكين وإلى فعل الخير بما يملك من مال.

كذلك ماشعور الفقير في فقره ؟هل يسخط ويتذمر؟ هل يلجأ إلى طرق غير شرعية لتغطية حاجته بالكذب والتحايل

وعلى الرغم مما يقدمه هذا المثل عن مصير غنى لعازر، نقول :

ليس كل الأغنياء خطأة، فقد يوجد أبرار وقديسون. وليس كل الفقراء أبراراً مثل لعازر المسكين، فمنهم أيضاً خطاة.

يذكرلناالكتاب أن ابراهيم أباالآباء كان غنياًجداً (تك 13 : 6)ومع ذلك كان باراً ومضيفاً للغرباء(تك 18 : 6 – 8).

+ وكان أيوب الصديق أغنى كل بني المشرق (اي 1 : 3). ومع ذلك شهد له الرب أنه “ليس مثله في الأرض. رجل كامل مستقيم… يتقي الله ويحيد عن الشر” (أي 1 : 8).

+ ويوسف الرامي الذي كفّن جسد المسيح كان رجلاً غنياً، وفي نفس الوقت كان تلميذاً للرب يسوع (مت 27 : 57) (مر 15 : 43).

والغني في قصة لعازر المسكين، لم يذهب إلى الجحيم بسبب غناه !

كلا . وإنما على الرغم من تنعمه ورفاهيته، كان أنانياً محباً لذاته. ينفق الكثير على نفسه. وقلبه خالٍ من الرحمة لايعطف على المسكين. وعاش لحاضره فقط، ولم يهتم لأبديته ولم يستعد لها، على الأقل بعمل الرحمة !

وكانت أمامه فرصة أن يكسب الملكوت بالشفقة علىالمسكين (مت25: 34- 39). ولكنه لم يفعل.على الرغم من أن حالة لعازر المسكين تذيب أي قلب مشفق، وتثير الشفقة، بسبب جوعه وقروحه، وكونه بلا مأوى.

كما كان هذا المسكين قريباً منه، على بابه (لو 16: 20). ولعل الغني كان يمر عليه كل يوم ولا يأبه أو يعيره أي التفات ! يذكرنا بما قيل في قصة السامري الصالح، أن الكاهن واللاوي كليهما مرّا على الجريح المطروح بين حي وميت ، “وجازا مقابله” (لو 10: 30-32).كذلك فإن ذلك المسكين ما كان يطلب من ذلك الغني شيئاً كثيراً أو يرهقه بعطاء زائد، بل كان يشتهي مجرد “الفتات الساقط من مائدته” (لو 16 : 21).

من جانب آخر لم يذهب لعازر إلى حضن إبراهيم ، بسبب فقره !

بل بسبب فضائل أخرى. فهو كان قنوعاً، يكفيه الفتات الساقط. وكان محتملاً لحالته. ولم يقل الكتاب عنه إنه قد تذمر بسبب حالته ! أو حسد الغنى، أو أدانه ولو في فكره! حتى عندما ذهب إلى حضن أبينا ابراهيم، بقي صامتاً. لم يتكلم، بل تكلم ابراهيم نيابةعنه – وهو لم يشمت في حالة الغنى بعد الموت .

ذكر الكتاب اسم المسكين، ولم يذكر اسم الغنى .كان أسمه لعازر، ومعناه “الله هو عوني”. وربما ذكر الرب له هذا الاسم، لأنه لم يكن له عون من البشر، ولم يعتمد على ذراع بشر، بل كان عونه من عند الرب (مز 118 : 7) (مز121: 2). وقد منحه قرب المعونة التي احتمل بها البؤس الذي عاش فيه…

أما الغني فلم يذكر له اسم ربما لأنه لايستحق ذلك !

المهم أن نذكر هنا : أن غنى ذلك الغنى لم يكن دليلاً على رضى الله عليه، ولا فقر المسكين كان دليلاً على عدم رضى الله !إن الغنى أو الفقر ليس دليلاً على رضى الله أو عدم رضاه… على أن كليهما عاشا هكذا على الأرض. ثم جاء الموت، فاختلفت حالة كل منهما تماماً …

موت كليهمـــا :

مات الغنى، وغناه لم يمنع عنه الموت. وكذلك مات المسكين.

وتختلف الإثنان في موتهما. وفي مابعد الموت !

مات الغنى ودفن (لو 16 : 22). ولعل العظمة العالمية قد أحاطت بموته. ولعله قد دفن في مقبرة فاخرة تليق بغناه. ولعل كثيرين قد رثوه وأبّنوه، وتكلموا في مدحه وأن موته خسارة للمجتمع .

أما المسكين، فلم يقل الكتاب أنه دفن – مثل ذلك المسكين الذي تلحس الكلاب قروحه، لايهتم أحد بموته ولا بدفنه ! ربما ألقوا جثته في مكان مهمل. ولم يكن له قبر.وهذا الذي لم يهتم أحد بدفنه، اهتمت به الملائكة .

وقال عنه الرب في المثل “مات المسكين وحملته الملائكة إلى حضن ابراهيم” (لو16 : 22). فالملائكة تحمل أرواح الأبرار، وليس الكل… أما الأشرار، فغالباً تأتي الشياطين وتسحب أرواحهم معها إلى الهاوية. فهؤلاء الأشرار كانوا من أتباع الشياطين :تبعوهم في حياتهم،ويتبعونهم أيضاًبعدالموت وحضن ابراهيم يعني كورةالأحياءوعشرة القديسين

كل من الغنى ولعازر وجد نفسه حياً بعد الموت .

فالموت ليس نهاية كاملة للحياة. بل الموت هو مجرد انتقال إلى حياة تبدأ ولاتنتهي… وحياتنا على الأرض هي مجرد فترة مؤقتة، نستعد فيها للحياة الأخرى التي لاتنتهي وسعيد وحكيم من يستعد لها .

لذلك فالكنيسة تذكرنا في كل ليلة بالإستعداد للموت والدينونة :

مابعد المــوت :

الغني اهتم بجسده في حياته في تنعمه، واهتمت أسرته بجسده بعد الموت بدفنه. أما بروحه فما كان أحد يهتم، لذلك ذهبت إلى الجحيم. أما لعازر فعلى العكس، ماكان هناك اهتمام بجسده. ويبدو أنه لم تكن له أسرة ولا أصدقاء. لم يكن غير الكلاب التي تلحس قروحه. أما روحه فقد حظيت بعطف الملائكة وعطف أبينا إبراهيم.

قبل صلب المسيح، كانت كل الأرواح تذهب إلى الهاوية. ولكن كان هناك فارق بين الأبرار والأشرار.

كان الأبرار راقدين على رجاء، وقد تحقق هذا الرجاء بالفداء، إذ نقلهم الرب إلى الفردوس بعد صلبه. إذ نزل إلى أقسام الأرض السفلى وأصعدهم منها ” (أف 4 : 6) وأدخل معهم اللص اليمين (لو 23 : 43).

أما الغني فكانت روحه في طبقة أسفل من الطبقة التي يوجد فيها الأبرار. لذلك رفع عينيه من الجحيم، ورأى أبانا ابراهيم ولعازر في حضنه (لو 16 : 23).

أماالهوةالعظيمةالتي أثبتت بين الأبراروالأشرار،فبالإضافة إلى معناها الحرفي، يبدو أنها “هوة اليأس” إذلارجاء لهم .

لذلك يقول الرسول من جهة الذين رقدوا “لاتحزنوا كالباقين الذين لارجاء لهم ” (1تس4: 13) الذين مصيرهم كغنى لعازر…الغني في حياته الأرضية كان يمتلك كل تنعمات الجسد، ولكنه إذ لم يمتلك الشفقة والحنان، فقد كل شيء.

وإذا بالغني ولعازر – بعد الموت – تبادلا كل الأوضاع :

+ لعازر قبل الموت كان مطروحاً عند باب الغني. فإذا بالغني بعد الموت لم يصل إلى المستوى الذي يطرح فيه عند باب لعازر !! بل كان ينظر من أسفل، ويرفع عينيه ليراه.

+ لعازر قبل الموت كان يشتهي الفتات الساقط من مائدة الغني. فإذا بالغني بعد الموت يشتهي أن يبل لعازر طرف

أصبعه (وليس أصبعه كله) لكي يبّرد لسانه من اللهيب (لو 16: 24).

+ لعازر كان يتعذر والآن يتنعم. والغنى كان مرفهاً والآن يتعذب.

+ لعازر كان يتسول. والآن الغني هو الذي يتسول ولو قطرة ماء. وأيضاً يتسول عطف أبينا إبراهيم.

+ لعازر في الحياة الأرضية، كان يرى سعادة الغني وهو محروم.فالغني يرى سعادة لعازر وهومحروم، بل معذّب.

+ الآن الغني أصبح هو المسكين. وليس المسكين لعازر.

حال الإثنين قد تغير إلى العكس، لإيجاد توازن بين الحياة على الأرض والحياة في السماء.

تأملات في القصــة :

1-الحياة الروحية ليست مجرد سلبيات: لاتقتل، لاتزن، لاتسرق…بل لها إيجابيات.كماقيل عن أيوب الصديق “كامل ومستقيم،ويحيدعن الشر”(أي 2 :3).وكماقال الكتاب:”من يعرف أن يعمل حسناً،ولايفعل،فتلك خطيةله”(يع 4 : 17).

1- ومشكلة غني لعازر، ليس إنه فعل شراً، بل أنه لم يفعل خيراً.

2- الله منحنا الخيرات، لكي نسعد بها غيرنا، وليس لمجرد تمتعنا.

3- الروح في السماء تتسع معرفتها، وتعرف ماعلى الأرض فأبوناابراهيم عرف أن هذا لعازر،وأن الآخرهو الغني

كما عرف أنه قد أتى بعده موسى والأنبياء لهداية الناس.

4- كل تعب على الأرض من أجل الرب له مكافأته. وقد قال الرسول “كل واحد سيأخذ أجرته بحسب تعبه” (1كو 3 : 8). ومع أن لعازرتعب بغيرإرادته،إلا أنه كوفيء ! يكفي أنه احتمل في صبر،ولم يتذمرعلىوضعه، ولم يجدف

5- ليس الغني فقط نستخدمه في الخير، بل أيضاً كل المواهب والقدرات .

منحك الله ذكاء استخدمه للخير. منحك سلطة، استخدمها لأجل سعادة الآخر. منحك صحة. منحك وقتاً، استخدم الكل للخير. قل لله في كل إمكانياتك “كل مالي، فهو لك”.

6- طلب الغني من أبينا إبراهيم ثلاث طلبات ولم تتحقق :الطلبة الأولى ياأبي أبراهيم أرحمني. والثانية “أرسل لعازر ليبل طرف أصبعه بماء…” والثالثة أرسله إلى أخوتي (لو 16 : 24 ، 27).

جاءت الطلبتان الأولى والثالثة متأخرتين بعد فوات الوقت .لو كان لايزال في العالم قبل موته، لتشفيع فيه إبراهيم.

أما الآن فإنه يذكرنا بالعذارى الجاهلات اللاتي أتين بعد أن أغلق الباب (مت25 : 10، 11) بعد الموت لاتقبل شفاعة : لا من ابراهيم ولا من لعازر. فلا تقف أمام الإنسان سوى أعماله.هذا يذكرنا بأنه لاتوجد توبة بعد الموت

بيننا وبينكم هوة عظيمة… لاتستطيعون أن تجتازوا إلينا (لو 16 : 26).

أما أخوة الغني فقال عنهم أبونا إبراهيم : عندهم موسى والأنبياء.

ومن جهة حال الغني، قال له أبو الآباء “تذكر يابني، أنك قد استوفيت خيراتك على الأرض”. ولم تهتم بخير السماء

تذكّــر يابنـي

تذكر أن حياة الإنسان على الأرض، هي التي تحدد مصيره بعد الموت، وتحدد درجة مصيره. لأن نجماً يفوق نجماً في الرفعة (1كو 15 : 41) وفي العقوبة هناك حالات أكثر احتمالاً من غيرها (مت 11 : 22، 24).

تذكّر يا ابني ، وثق أنك ستتذكر شئت أو لم تشأ ! !فأول جحيم سيجتازه الإنسان بعد الموت هو الذاكرة.

حينما يتذكر كل خطاياه وسقطاته ونجاساته وضعفاته، الكل معاً ! ومهما حاول أن يمحوها فلا يستطيع. الكل أمامه بالصوت والصورة، منذ ولادته حتى موته. لايختفي منه شيء. وتضغط عليه ذكرى نجاساته فيصرخ “ذنبي أعظم من أن يُحتمل” (تك 4 : 13).).

وهكذا كان الغني المعاصر للعازر في عذاب :

عذاب من تعب نفسه، ومن تعب مايتذكره . عذاب في المقارنة بين حياته في العالم وحياته الآن .

عذاب في المقارنة بينه وبين لعازر المسكين. عذاب من جهة أخوته الذين في العالم.

عذاب من جهة إحساسه بغضب الله عليه . عذاب من جهة عدم استجابة أبينا ابراهيم لطلب من طلباته.

عذاب لأنه بدأ يحصد ثمار ما قد زرعه. عذاب إذ ليس له رجاء، إذ يرى عذابه لاينتهي

رد مع اقتباس
قديم 05 - 08 - 2012, 07:39 AM   رقم المشاركة : ( 2 )
Magdy Monir
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية Magdy Monir

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 12
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 57
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 51,017

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Magdy Monir غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مـثـل الـغـنـى ولـعـازر

شكراً على مشاركتك
ربنا يبارك حياتك
  رد مع اقتباس
قديم 05 - 08 - 2012, 08:35 AM   رقم المشاركة : ( 3 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,218,970

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مـثـل الـغـنـى ولـعـازر

شكرا على المشاركة المثمرة
ربنا يفرح قلبك
  رد مع اقتباس
قديم 15 - 08 - 2012, 09:24 PM   رقم المشاركة : ( 4 )
رمانة
| غالى على قلب الفرح المسيحى |

الصورة الرمزية رمانة

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 13
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : قلــــ غزة ـــب
المشاركـــــــات : 8,903

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

رمانة غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مـثـل الـغـنـى ولـعـازر

مشاركة مثمرة وراائعة
ربنا يباركك
  رد مع اقتباس
قديم 16 - 08 - 2012, 11:30 AM   رقم المشاركة : ( 5 )
Ebn Barbara Male
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية Ebn Barbara

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 6
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 41
الـــــدولـــــــــــة : EGYPT
المشاركـــــــات : 14,701

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Ebn Barbara غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مـثـل الـغـنـى ولـعـازر

ميرسي كتير للمرور الحلو
  رد مع اقتباس
قديم 18 - 04 - 2017, 10:01 PM   رقم المشاركة : ( 6 )
MenA M.G Male
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية MenA M.G

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 123114
تـاريخ التسجيـل : Aug 2016
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 109,860

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

MenA M.G غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مـثـل الـغـنـى ولـعـازر

أمين
ربنا يبارك خدمتك
  رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
مـثـل عـن الـتـوبـة


الساعة الآن 09:58 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024